لو هو صدَق..
كــــــــــــــــــــــان..
..جيتي..ثم شفتك..ثم رحتي
ثم جيتي..ثم شفتك..ثم رحتي
ثم جيتي..ثم شفتك..ثم رحتي
ثم جيتي..ثم شفتك..ثم رحتي
ثم جيتي..ثم شفتك..ثم رحتي
ثم جيتي..ثم شفتك..ثم رحتي
ثم جيتي..ثم شفتك..ثم رحتي
ثم جيتي..ثم شفتك..ثم رحتي
ثم جيتي..ثم شفتك..ثم رحتي
ثم جيتي..ثم شفتك..ثم رحتي
و كــــــــــــــــــــــان..
هاللحظــــــــــــــــــة
أشوفـــــــــــــــــــك..!!
بس مخطي من يقول..
((الدنيـــــــــــــا دواره..!!))
مخطي..وماله حق
وماتنفع أعــــــــذاره..!!
كـــــــم
علّق قلوبٍ على حبل الأمال..
ومانالهــــا الاّ رياح الهـــــم..
وشوقٍ من تحت ولفوق..
حطبــــــــــه عــــــروق..
مولّع نار.. كـبر جــــــبال..
دخــــــانهــا لواقع اهلها
ايغطــــــي و يكتــــــــم
ومن شمس ذكراهــــا..
بين الأمل والهــــــــــم..
عاشت عُمـــــــــــــــر..
تحلـــــــــــــــــــــــــــم
مخطي وماله حق
وماتنفع أعذاره..
كـــــــم
ورّط أرواحٍ بقت فـ الأمس
ماحسّت بهاليوم..
ماعاشت بهاليوم
ماتفكّـــر ببكرا..
مايهمهـــا بكرا..
الا إذا بيكون..
جايب معه..
قبـــل أمـــــــــس..!!؟؟؟؟؟؟
وأفضـــــــــــل
إذا بكـــــــرا..
بكرا يصير اليوم..!!
وقبل أمس
أخوه التــــــوم..!!!
خـــــــلاص يالأمثــــــــــــال..
لو صدفه لك أسمع..
أو في حشو أقــرا..
ماعاد أنا أصدق..
وماعاد لك أهتم..
ولا ألَقِــــــــــــي بـــــــال
يمكنّي أتجــــــــــــــرّا
وأتجاهل أغلى جروح..
أو أقعد أتحــــــــــــــرّا
تتحــــــرر من الأمس
وتجيني ذيك الروح..!!
أو منّهــــا أتبـــــــــــرّا
وألقى لي
باكــــــــر
روووووووووووووووووح..!!
ورغـــــــم.....
أنّــي ملّيتك..
خـــــــلاص يالأمثــــــــــــال..
و ملّيـــت من هالحـــــــــــــال
و ملّيـــت هالحرمـــــــــــــان
و ملّيـــت هالحيــــــــــــرة..
وماعدت ألَقــــِـــــــي بال..
وحكمت بأنّك مو حِكم..
وأنك على الأرجح..
من شعوذات هبــــــــــال..!!
..
ورغـــــــــــم.....
إنّي أهوى الصح
وأسعــــى أكون الصح..
وأحـــــــــب أكون الصح..
..
الاّ أنّــــــي.....
لين أشتقــــــــــــت..
رفعت ايديني ..وقلت:
يــــــــــــــــــارب
أنا الغلطـــــــــــان
ويكون اهو اللي صح
((دواره))..اللي قال
ويطلع معاه الحق..!!
..
و لو
لحظــــــــــــــــــــــه
يا عمــــــــــــــري
و لو
لحظــــــــــــــــــــــه
في عمـــــــــــــــــري
ل
و
.
.
ل
ح
ظ
هـ
.
.
أ
ش
و
ف
ك
!
!
!